الخميـس 19 صفـر 1431 هـ 4 فبراير 2010 العدد 11391







فضاءات

صاحب «زوربا» أصوله عربية وتنبأ بسيادة الحضارة الإسلامية
للكاتب اليوناني الشهير نيكوس كازانتزاكيس، مؤلف الرواية الخالدة «زوربا اليوناني» عبارة شهيرة وهي «اهدئي يا روحي، لطالما كان موطنك هو الترحال!»، فقد عرف الرجل بحبه للترحال والاكتشاف، ولكن كشف النقاب مؤخرا عن أنه كان شرقي الهوى وربما الجذور! ففي محاضرة أقامها سفير الثقافة اليونانية جورج ستاسيناكيس ورئيس
والد الرئيس الفرنسي يدخل الفن السيريالي وهو في الثمانين
عرفنا الرئيس الفرنسي محاطا بعائلة من الفنانين: زوجته كارلا التي تؤلف وتغني، وابنه الأكبر بيار الذي يعمل كمؤلف ومنتج لأغاني «الراب»، لكن يبدو أن هناك وافدا جديدا. فمنذ عدة أسابيع يثير معرض فني من نوع خاص، فضول الصحافة وجدل الأوساط الثقافية الفرنسية، ليس بسبب تميز الرؤية الفنية لصاحب اللوحات، ولا لحضوره
«البوح» في الرواية النسوية السعودية
على الرغم من هدوء العاصفة التي صاحبت ما سمي وقتها بفورة الروايات النسوية السعودية، فإن هذه الروايات ما زالت تثير الكثير من الاهتمام من جانب دراسات نقدية لفهم وتقييم الخطاب داخل فضاء الرواية. وتبدو دراسة هذه الروايات، التي برزت من خلالها أديبات محليات على المشهد الثقافي المحلي والعربي مقتحمات مناطق
أول أنطولوجيا للقصة القصيرة السعودية تترجم لـ191 كاتبا وكاتبة
يعتبر كتاب «أنطولوجيا القصة القصيرة في المملكة العربية السعودية» الذي جمعه ووثقه الباحث السعودي المعروف خالد اليوسف، وصدر ضمن إصدارات مؤتمر الأدباء السعوديين الثالث، واحدة من أهم التجارب في رصد مسيرة القصة القصيرة في المملكة. وهو أحد الجهود التي يشتغل عليها الباحث اليوسف منذ سنوات في تتبع ورصد مسيرة
مقاربات جديدة لحروب لا تنسى
من المعروف أن الحروب الصليبية قدمت للمؤرخين الذين تناولوا موضوعاتها كل ما يحتاجون إليه من تفاصيل: البطولة، والبسالة، والإخضاع والسيطرة، والمذابح، والجشع والسذاجة. لكن تواريخ الحروب الصليبية، اعتياديا، عكست العصر الذي كتب فيه هؤلاء المؤرخون تلك التفاصيل. يرى الكاتب جوناثان فيليبس أن الحروب الصليبية
رواية تطرح من الأسئلة أضعاف ما تمنحنا من الإجابات
يرتبط الراوي مع إدريس بصداقة تقوده إلى الموسيقى الكلاسيكية، بينما يقود صديقه إلى رقص الفلامينكو الذي يتم في المغارات التي يواظبان عليها أكثر من الدارسة، صارا يميزان بين النغمات المالقية والغرناطية، وما قد تنفرد به قادس أو بلد الوليد، ويذوبان، بل يتوحدان مع كل لون، أحيانا كانا يحسان بالعازفين، وقد
مواضيع نشرت سابقا
باريس ترصد ميزانية ضخمة لمواجهة شراهة «غوغل»
حلول مبتكرة ضد الانعزال والفردية في المجتمع الأميركي
السعودية: جولة جديدة في معركة القرصنة.. القضاء والتعويض
إضاءات على التقرير العربي الثاني للتنمية الثقافية
لماذا دخلت المسلسلات التركية طور الخمود؟
اسحب مظروفا في «السوبر ماركت» تربح كتيّبا طوال أسبوعين
المشهد الثقافي السعودي: مفهوم «الآخر» ما زال ملتبسا
منارات العرب في الخارج
ما رآه وشاهده الزركلي
«تسونامي» الأغنية الرياضية الجديدة يغرق الجزائر